الأخبار
رئيس الدولة ينوه لدى استقباله وزير الدفاع بالمجهودات المتواصلة للقوات المسلّحة العسكرية في كافة المجالات رئيس الجمهوريةيؤكد خلال استقباله وزير الاقتصاد والتخطيط أن اقتصاد تونس يجب أن يكون بِناءا على اختيارات الشعب وبالاعتماد على الذات في المقام الأول رئيس الجمهورية يشدد لدى استقباله وزيرة العدل على الزمن القضائي في البت في القضايا المنشورة أمام المحاكم رئيس الجمهورية يلتقي برئيس الحكومة ويصدر امرا يقضي بإدماج المعلمين والأساتذة النواب بالمدارس الابتدائية وبالمدارس الإعدادية وبالمعاهد الحفاظ على البيئة وتوليد الطاقة من النفايات أبرز محاور لقاء رئيس الجمهورية برئيس الحكومة رسميا: تعريفة جديدة للأطباء الأساتذة والمعلمون النواب في إضراب طقس الإثنين 6 جانفي 2025 رئيس الدولة يؤكد في لقائه مع وزير الخارجية أهمية إشعاع الديبلوماسية التونسية على المستوى الاقتصادي رئيس الجمهورية يؤكد لدى استقباله رئيس الحكومة على ضرورة اختصار الاجراءات لإنجاز المشاريع المعطّلة

رئيس الجمهوريةيؤكد خلال استقباله وزير الاقتصاد والتخطيط أن اقتصاد تونس يجب أن يكون بِناءا على اختيارات الشعب وبالاعتماد على الذات في المقام الأول

رئيس الجمهوريةيؤكد خلال استقباله وزير الاقتصاد والتخطيط أن اقتصاد تونس يجب أن يكون بِناءا على اختيارات الشعب وبالاعتماد على الذات في المقام الأول

أكّد رئيس الجمهورية قيس سعيّد لدى استقباله، عصر أمس بقصر قرطاج، للسيّد سمير عبد الحفيظ، وزير الاقتصاد والتخطيط، على أن اقتصاد تونس يجب أن يكون وطنيا بِناء

 على اختيارات الشعب التونسي وبالاعتماد على الذات في المقام الأول، وبالتعاون الثنائي ومتعدد الأطراف على الصعيد الدولي بما يحفظ مصالحنا وحرية اختياراتنا.



كما تعرّض رئيس الجمهورية إلى مشروع المخطط الاقتصادي والاجتماعي 2026-2030 ودور المجالس المحلية والمجالس الجهوية ومجالس الأقاليم في بلورة التصورات وتحديد الأولويات حتى تتحقق مطالب الشعب التونسي في العدالة الاجتماعية والنمو الاقتصادي الحقيقي والاندماج الفعلي.




وعلى صعيد آخر، شدّد رئيس الدولة على ضرورة مراجعة كراسات الشروط التي وُضعت على المقاس فلم يستفد منها إلا عدد قليل أراد الاستئثار بالثروة واحتكار قطاع أو نشاط.





كما أسدى رئيس الجمهورية تعليماته بضرورة مضاعفة الجهود لتذليل كل العقبات خاصة بالنسبة إلى المؤسسات الصغرى والمتوسطة، هذا إلى جانب العمل على استكمال إنجاز عدد من المشاريع المعطّلة التي لم تنطلق أو توقفت في حين أن الأموال المرصودة لها متوفّرة. فالتعطيل ليس أمرا طبيعيا أو بريئا، وإذا كانت المشاريع معطّلة فهناك من عمل على تعطيلها ويجب تحميله المسؤولية كاملة.